> اقتصاد

"النفط": ملتقى الإعلام البترولي الخليجي فرصة مهمة لتعزيز الثقافة البترولية




اعتبرت مسؤولة كويتية اليوم الجمعة، ان ملتقى الاعلام البترولي الخليجي الثالث فرصة ثمينة لتعزيز الثقافة البترولية للاعلاميين الخليجيين.
وقالت مراقبة الاعلام البترولي بالانابة في وزارة النفط الكويتية الشيخة تماضر خالد الاحمد الصباح في تصريح لوكالة الانباء الكويتية، ان الملتقى محطة مهمة لتبادل الخبرات وتوثيق العلاقات بين كبار المسؤولين الخليجيين في قطاعي النفط والاعلام.
واضافت الشيخة تماضر الصباح التي تشغل ايضا منصب مراقب العلاقات العامة ورئيس لجنة الثقافة البترولية في الوزارة ان الملتقى كان زاخرا بالعديد من الجلسات النقاشية التي تناولت مختلف الملفات المتعلقة بالنفط في المنطقة والعالم.
واشارت الى ان الملتقى الذي اختتم فعالياته الليلة الماضية استعرض استراتيجية الاعلام البترولي التي تهدف الى تأهيل المتخصصين في الاعلام البترولي وتساهم في تعزيز مكانة الاقتصاد الخليجي بين دول العالم.
ولفتت الى اهمية نشر الوعي والثقافة النفطية في مجال الطاقات المتجددة والصناعات البترولية وتنويع مصادر الانتاج لتحقيق عوائد مالية ضخمة.
وكانت الشيخة تماضر الصباح شاركت ضمن فعاليات الملتقى بندوة (كيف نعزز الثقافة البترولية في دول الخليج) التي عقدت بين وزارة النفط الكويتية ووزارة الطاقة الاماراتية.
واستعرضت الندوة مراحل انطلاق الثقافة البترولية وتأسيسها وانتشارها في دولة الكويت وتطور مستوى المعلومات الاساسية للصناعات البترولية الى جانب العديد من المواضيع في مجال النفط.  

عدد الزيارات : 1362 زيارة

قد ترغب

النفط الكويتي يرتفع إلى 71,39 دولار للبرميل

وغرَد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على تويتر إن "فوز باريس يعد اعترافاً بجاذبية فرنسا والتزامها الأوروبي". وشارك وزراء من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي البالغ عددهم 27 في تصويت سري لاختيار الفائزين باحتضان الوكالتين الأوروبيتين بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي(بريكست) في مارس/آذار 2019. وترشحت 16 مدينة لاستضافة وكالة الأدوية، فيماتسابقت 8 مدن لاستضافة مقر الهيئة المصرفية الأوروبية من بينها: بروكسل ودبلن وفرانكفورت وباريس وبراغ ولوكسمبورغ وفينا ووارسو. وصدر القرار النهائي لصالح باريس وفق عملية سحب بالقرعة ضد دبلن وفرانكفورت التي تحتضن البنك المركزي الأوروبي. آمال العاملين الأجانب في بريطانيا تتحطم بعد الـ "بريكست" "بريكسيت": ما الذي تعنيه المادة 50 من معاهدة لشبونة؟ ويعد الفوز باحتضان مقر الوكالة الأوروبية للأدوية أكثر فائدة بين الوكالتين الأوروبيتين لأنها ستجعل البلد المضيف مركزاً لصناعة الأدوية في أوروبا. وقال وزير الدولة الإيطالي للشؤون الأوروبية ساندرو غوزي إن "حصول أمستردام على حق استضافة مقر الوكالة الأوروبية للأدوية يشبه خسارة مباراة لكرة القدم جراء ركلات الترجيح". وقال ستيف بيتس، الرئيس التنفيذي لجمعية الصناعات في المملكة المتحدة إن " الشركات اليوم تحتاج إلى اليقين، وأفضل طريقة للقيام بذلك هي التوصل لاتفاق مبكر وفق إطار زمني انتقالي والعمل على استمرار التعاون المنظم الدقيق". وأضاف بيتس "يجب علينا ضمان أن لا يعطل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حق عشرات الملايين من العائلات في دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا في الحصول على الأدوية الطبية.

النفط يواصل ارتفاعه مع بدء رفع إجراءات العزل

كل التعليقات

    لا توجد تعليقات علي هذا الموضوع

اضف تعليق