> دولي

الجنرال محسن رضائي: إيران تتحكم بـ 500 مليون شخص في 25 دولة


الجنرال محسن رضائي: إيران تتحكم بـ 500 مليون شخص في 25 دولة

قال أمين سر «مجلس تشخيص مصلحة النظام» الجنرال محسن رضائي إن إيران تتحكم بـ 500 مليون شخص في 25 دولة بتجارة سنوية تبلغ 800 مليار دولار. ولم يكشف الجنرال أو يسمي الدول التي تتحكم إيران بمصائر شعوبها، بحسب وصفه. ونقل موقع «اقتصاد نيوز» الإيراني عن رضائي، الذي يعد من أهم الشخصيات الإيرانية النافذة والمقربة من المرشد علي خامنئي، قوله: «في الوقت الحاضر أصبحنا قوة عظمى ترسل الأقمار الصناعية إلى الفضاء ونقوم بتخصيب اليورانيوم ودخلنا النادي النووي». وأضاف القائد السابق للحرس الثوري، الذي تحدث بمدينة زنجان بمناسبة ذكرى انتصار الثورة الإيرانية: «العالم حالياً عاجز عن ايقاف تقدم إيران في شتى المجالات، لذلك دخل من باب الحرب الاقتصادية ضد بلادنا». ورضائي صاحب نظرية بناء مشروع إيراني جديد وصفه بـ «الحزام الذهبي الإيراني» للسيطرة الكاملة على منطقة الشرق الأوسط والتأثير على القوى العالمية، يمتد من افغانستان مروراً بالعراق وسوريا حتى البحر المتوسط. موضحاً أنه «إذا كانت هناك قوة إقليمية تسيطر على هذا الحزام فسيكون بإمكانها الإشراف وإدارة شؤون المنطقة بأكملها».



عدد الزيارات : 543 زيارة

قد ترغب

السيسي يوافق على تعديل اتفاقية منحة مساعدة بين مصر والولايات المتحدة

رحبت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية، اليوم الخميس، بتوقيع الفصائل الوطنية المشاركة في الانتخابات على ميثاق الشرف لإنجاح العملية الانتخابية، وقالت “هذا يؤكد حرصها على سير العملية الانتخابية بكافة مراحلها بشفافية ونزاهة”. وأكدت اللجنة على أهمية الميثاق المستمد من قانون الانتخابات والذي يدعو للتنافس الشريف بين القوائم المتنافسة بما يخدم ويعزز الوحدة الوطنية والمصلحة العامة وصون حق المواطن في اختيار من يمثله مع الالتزام بالقانون الانتخابي والأنظمة والتعليمات الصادرة بموجبه لتنظيم سير العملية الانتخابية. وذكرت اللجنة أن المدير التنفيذي هشام كحيل شارك في لقاءات القاهرة ممثلاً عن اللجنة وقدم للمجتمعين تقريراً حول سير الإعداد للانتخابات التشريعية، مؤكداً حرص اللجنة على ضمان سير العملية الانتخابية بشفافية ونزاهة عالية تعبر عن تطلعات الشعب الفلسطيني.

فرنسا تعلن فتح أرشيفها الخاص بحرب الجزائر

كل التعليقات

    لا توجد تعليقات علي هذا الموضوع

اضف تعليق