> فن وثقافة

لحظة صفاء

كتب : صفاء وليد جعفر |
لحظة صفاء

‏مدينتي ...
 كانت كالبنيان المرصوص ....
واليوم ..
 نبتت علي اسوارها ... الاشواك
وعجت بكل انواع اللصوص
سرقوا ..
حتي الطحالب والقواقع
وصاغوا من احجارها
كل أنواع الفصوص
اه يا مدينه ... 
ايتها الحزينه 
يا نغمة البحر وأركان السفينه
انت في القلب رهينه
‎#غدا
نقتلع الشوك
...

عدد الزيارات : 864 زيارة

كل التعليقات

    لا توجد تعليقات علي هذا الموضوع

اضف تعليق