> محليات

قائمة الوحدة الطلابية تصدر بياناً.. رداً على «المستقبل الطلابي»


قائمة الوحدة الطلابية تصدر بياناً.. رداً على «المستقبل الطلابي»

أصدرت قائمة الوحدة الطلابية، اليوم، بياناً لها، وذلك رداً على بيان قائمة المستقبل الطلابي، بشأن انتخابات اتحاد طلبة أميركا، والتي جرت يومي الجمعة والسبت 29 - 30 نوفمبر 2019. وفيما يلي البيان الكامل الذي أصدرته قائمة الوحدة الطلابية: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) الحجرات 6 (وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ) البقرة 42 (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَىٰ سَبِيلًا) الإسراء 84 إخواننا الطلبة.. أخواتنا الطالبات.. إننا في قائمة الوحدة الطلابية نسجل أسفنا الشديد لمستوى الانحدار والإسفاف الذى وصل إليه البيان المريب، الذي صدر عن قائمة المستقبل الطلابي والذي احتوى على كل الأكاذيب إلا الصدق وتحدث بكل أمر إلا الصواب. وشرّق وغرّب في كل شأن إلا الإنصاف والعدل، والأهم من ذلك أن البيان من الممكن أن يكون مصاغا من كل طرف يمكن تخيله. إلا الطلبة. فقد كان بيانهم بياناً مبنيا على نظرية المؤامرة السخيفة ضاربين عرض الحائط كل من شارك بالعملية الانتخابية من قوائم طلابية وجمعيات نفع عام واللجنة المشرفة من وزارة التعليم العالي والأدهى والامر انهم ضربوا بعرض الحائط طلبة وطالبات أميركا ممن حضر المؤتمر وشهادتهم على فعلتهم النكراء. إن ما تم ذكره في بيان قائمة المستقبل الطلابي ما هو إلا فصل جديد من فصول مسرحيتهم الهزلية، فنحن اليوم نستند إلى شهادة الجميع، فبعد أن علموا يقينا باقتراب حصول قائمة الوحدة الطلابية على ثقة الجموع الطلابية، قام بعض مناديب قائمة المستقبل الطلابي خلال العملية الانتخابية المنعقدة بين يومي الجمعة والسبت 29 - 30 نوفمبر 2019، بتمزيق كشوفات الطلبة المقيدين في أكثر من لجنة اقتراع وتعمد خلق الفوضى وافتعال الشغب والاعتداء على الطلبة بالضرب وختموا العملية باقتحام اللجان محاولين اختطاف إرادة الطلبة والطالبات، وهو ما تسبب بإلغاء الانتخابات بقرار باطل من الهيئة التنفيذية و التي تواطأت كعادتها معهم، بشكل شنيع والتي فشلت فشلا ذريعا في إدارة العملية الانتخابية كعادتها. فهي وقائمة المستقبل الطلابي وجهان لعملة واحدة. والأدهى والأمر هو ما شاهدناه جميعاً بعد الإلغاء من فرحة عارمة واحتفال مريب من قبل مؤيديها و قيادييها، فسرعة تدافع بعض الشخصيات السياسية - ذات التوجه السياسي الواحد - للدفاع عما فعله مناديب قائمة المستقبل الطلابي دون انتظار تقارير اللجان المشرفة يؤكد لنا أن تلك العملية مسبقة التدبير والتخطيط والنية كانت مبيتة. وبعد ذلك صدرت البيانات المتتالية من مختلف الجهات تؤكد عكس ما زعمته قائمة المستقبل الطلابي وتلك الشخصيات السياسية والحزبية، فإن الطلبة والطالبات الكويتيين أوعى من أن يتم الضحك عليهم بمثل تلك المسرحيات، جموعنا الطلابية الحاضرة رأت بأعينها المتسبب بالكارثة. فلعب دور المظلوم ليس سوى أمر مضحك وأقرب ما يكون إلى نقصان الوعي والإدراك، إن تسلسل الأحداث وتصرفات قائمة المستقبل الطلابى على مدار سنة حتى اليوم يؤكد التعمد بتخريب الانتخابات وإحداث الفوضى والوصول إلى الوضع الحالي، فتعطيلهم تسليم الحسابات البنكية وفواتير الهيئة الإدارية السابقة التي كانت تحت إدارتهم، مرورا بتقديمهم ورقة ترشيحهم بغير مكانها الصحيح والمعتاد وتعطيل اجتماع مناديب القوائم واعتماد الكشوف وإثارة المشاكل بمباركة الهيئة التنفيذية في كل أمر، فكل ذلك يؤكد ويثبت سوء نواياهم وبيات رغبتهم بتعطيل العملية الديمقراطية وتخريب الانتخابات. من يريد سلب إرادة الطلبة؟ الجواب على هذا السؤال متفق عليه من قبل مناديب قائمة الوحدة الطلابية، قائمة مستقلة أميركا ومناديبها، جمعيات النفع العام المشاركة. واللجنة المشرفة من قبل وزارة التعليم العالي: وطلبة وطالبات أميركا ممن حضر المؤتمر إلى جانب جميع الفيديوهات والصور التي انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي والتي تدينهم بشكل واضح و صريح. فالذي حاول سلب إرادة الطلبة والطالبات ومزق الكشوفات وأثار الفوضى و الشغب بشكل ممنهج و مسبق التدبير هم مناديب قائمة المستقبل الطلابي و قيادييها. حقيقة كان يوم الجمعة 29 نوفمبر 2019 أسود، كان أسود، بأفعال قائمة المستقبل الطلابي. كان أسود بمحاولتهم سلب إرادة الطلبة و الطالبات، كان أسود بشغبهم وتمزيقهم للكشوف وضربهم للطلبة واقتحامهم للقاعات، كان أسود بكذبهم وتزييفهم للحقائق. إن البيان الهزيل المشار إليه، لم يطعن فقط بقائمة الوحدة الطلابية التي ظلت تنال وللّه الحمد والمنة ثقة طلبة وطالبات أميركا على مدى اعوام طويلة. بل تجاوز الطعن في كل مؤسسات الدولة وكل الأطراف من جهات حكومية وجمعيات نفع عام بل وصل الأمر بهم لخلط الأمور باقحام شركات راعية للمؤتمر مبررين هجومهم عليها بعدم رعايتهم أثناء قيادتهم للاتحاد والذي لا يثبت إلا حقيقة فشلهم و عجزهم وعدم قدرتهم على إدارة أمور الاتحاد و للأسف ألقوا هذا الفشل على هذه الشركات. فنظريات المؤامرة البائسة التي طالت الجميع دون استثناء هي الدليل الأكبر على ضعف حجتهم ومنطقهم. فمن غير المعقول أن يتم اتهام جميع من شارك في المؤتمر السنوي بالفساد لأنهم جميعاً أقروا بأن قائمة المستقبل الطلابي هي الطرف الذي أفسد العرس الديمقراطي بممارساتها الصبيانية وعنفها غير المبرر وتمزيق مناديبها للكشوف في لجان الاقتراع إن من يريد الخروج بصورة المدافع عن الفساد بعد أن كان السبب في الغاء الانتخابات وتأجيلها هم أدوات خارجة عن القانون، فكيف لمدعي محاربة الفساد ان يتهجم على إخوانه الطلبة الكويتيين. كيف لمدعي محاربة الفساد أن يمزق كشوف الناخبين. كيف لمدعي محاربة الفساد ان يرقص فرحاً بعد أحداث الانتخابات الاخيرة. كيف لمدعي محاربة الفساد أن يجرح ويقذف إخوانه الطلبة والطالبات. كيف لمدعي محاربة الفساد ان يشوه صورة بلدنا الكويت في الخارج عن طريق ممارسته غير المسؤولة بأوامر خارجية حزبية يعلمها الجميع. إخواننا الطلبة .. أخواتنا الطالبات.. من كان طوال السنوات الماضية. يرفض الدخول بالسياسة بحجة تمسكه بشعار "نبيه طلابي" صمت صمت القبور تجاه القضايا الوطنية في الكويت مثل الحقوق السياسية للمرأة وحملة نبيها خمس وقضايا الحريات والدفاع عن المكتسبات الدستورية مروراً بمختلف قضايا الشأن العام، واستمر طوال نشاطه النقابي في استغلال الدين للوصول إلى مطمعه وغرس الطائفية والقبلية للحصول على غايته. ويختمها خارجا بصورة المظلوم. فنحن نرى الإخوان في قائمة المستقبل الطلابي قد أفلسوا من كل شيء فاتجهوا للتجريح بالشخوص و ما هي إلا حيلة أخرى مكشوفة لا يستخدمها سوى الضعفاء، فمحاولاتهم الزائفة والكاذبة لخلق قصص خيالية وأوهام للساحة العامة بأنهم يهدفون إلى محاربة الفساد هو أمر لا يليق بهم ومكشوف زيفه ولا يمكن أن يستغفلوا به أي أحد. في الحقيقة. كان الأجدر بهم و أقوم لهم أن يقفوا ضد مناديب قائمتهم وتأديبهم على تصرفاتهم الفاسدة. والأولى أن يصلحوا فسادهم وتخبطهم قبل العزف على أوهام كاذبة و زائفة. فقد كانوا كما الشيطان الأخرس عند الحق؛ فلطالما سكتوا عن الدفاع عن جميع القضايا الوطنية على مر السنوات و كانوا يرون بمواقفنا تسييس للعمل. ودعت قائمة «الوحدة» الطلابية في بيان صادر عنها جميع الطلبة والأطراف المعنية بالعملية الانتخابية والحركة الطلابية عدم الرضوخ لثقافة الفوضى والتسيب والخروج عن القانون، مشددة على ضرورة الوقوف صفاً واحداً، أمام من خان الأمانة،وضرب عرض الحائط إرادة الطلبة والطالبات وردعه، وإظهار الحق والدفاع عنه ونصرته - بحسب ما ذكر البيان-. كما دعت قائمة «الوحدة» أيضاً جميع الجهات التي شاركت في الانتخابات بالإسراع في إصدار تقرير نهائي بشأن الانتخابات السابقة بما فيهم الهيئة التنفيذية مع ذكر أسماء من قاموا بذلك العمل الذي وصفته في بيانها بالهمجي، وقاموا بتعريض أمن وسلامة الطلبة والطالبات إلى الخطر ومعقابتهم ومحاسبتهم من قبل الجهات المسؤولة. وأضافت: «ندعو الطلبة والطالبات في أميركا أن لا يتنازلوا عن حقوقهم، فإن ما حدث في الانتخابات السابقة هو إحدى محاولات تيارات الظلام السياسي من أجل عزلكم عن إتحادكم، وإن مبتغاهم أن تيأسوا من الديمقراطية، وأن تتنازلوا عن حقوقكم, فلا تلبوا مطالبهم، ولا تنصاعوا لمحاولتهم». Volume 0% This ad will end in 6   وحذّرت قائمة «الوحدة» من الهيئة التنفيذية إلى قائمة المستقبل إلى متخذي القرار في حزبهم، مؤكدة على أنهم سيكونوا جميعاً يداً بيد لهم بالمرصاد. وتابعت: «ذلك في حال أرادوا بمكتسباتنا الديمقراطية شراً أو فوضى، وندعو الطلبة والطالبات في أميركا إلى المشاركة في الانتخابات المقرر إقامتها يوم الأحد الموافق 15 ديسمبر 2019 حتى تتسنى الفرصة للطلبة اختيار ممثل لهم وليستمر الاتحاد بمباشرة عمله في خدمة الطلبة لتفادي تعطيل أعمال الهيئة الإدارية». وأضاف البيان: «إن قائمة الوحدة الطلابية توقدت شعلتها فى عام 1999 من أجل أن تضع كل الطلبة الكويتيين تحت راية واحدة، وهي راية الوطن؛ فإنها تضم جميع ألوان المجتمع الكويتي، فإنه مجرد النظر في تنوع أعضائها ومنتسبيها يجعل العالم يرى معنى الوحدة الوطنية الفعلية، وهذا الأمر الذي لا يخدم بل يؤرق مشروع الأحزاب الطائفية والفئوية، فإننا الخطر المحدق الذي سوف يقتلعهم من جذورهم». وكشفت قائمة «الوحدة» في بيانها عن ما أسمته الأدوات التي تداولت التجريح لأبناء قائمة الوحدة الطلابية ومنتسيبها، مؤكدة على أن ذلك يدل على ضعفهم وخوفهم من مصيرهم القادم لا محالة، مشددة في الوقت ذاته على أن قائمة «الوحدة» باقية لطمس قوى الظلام الرجعية التي لطالما اقتاتت على الطائفية والقبلية، مشيرة إلى أنهم يريدون ان يقحموا خصومتهم السياسية داخل الكيان الطلابي. وأضافت «الوحدة» في بيان: «لكن طلبة وطالبات الولايات المتحدة الأميركية أوعى من ذلك إن الخيارات التي أمامنا اليوم واضحة، فهي بين أمرين، إما أن نحتكم لإرادة الطلبة وخيارهم الديمقراطي وإما أن نتخذ من الفوضى والشغب والتعدي على أموال الطلبة والتجاوز على القانون كأساس لممارستنا النقابية، وإما نكون جسداً طلابياً متنوع اجتماعياً ويضم الجميع ويرحب بالكل على إختلافهم دون استثناء وإما أن نكون أداة في يد حزب سياسي غير مقبول اجتماعياً متخذين من الاقصاء و الفجور طريقاً، ونحن على ثقة تامة مطلقة في وعي طلبة وطالبات الكويت فمنهم نستلهم قوتنا وبصيرتنا». وذكرت قائمة «الوحدة» الطلابية في البيان، أن ردة فعل قائمة المستقبل الطلابي تجاه اللجنة الانتقالية وتحديد موعد الانتخابات التى تم تأجيلها «يثبت نواياهم المسبقة لتخريب الانتخابات». وأضافت: «هم يريدون جعل الاتحاد مهمش وهم وحدهم المستفيد من عدم وجود اتحاد يخدم الطلبة ويراعي مصالحهم، فقد رأينا ذلك من خلال بيانهم الهزيل وانتقادهم الغير مسؤول أو المقبول للانتخابات المقبلة، والسبب في ذلك أن الخطة المرسومة لهم من قبل تيارهم الحزبي لم تأتي أكلها». وأكدت قائمة «الوحدة» على عدم السماح لهم أن تمتد أيدي تيارهم السياسي إلى إتحاد طلبة أميركا، مشددين في القوت ذاته على أنهم سيبقوا خط الدفاع الأول عن الاتحاد الذي لطالما كان وسيلة لهم في خدمة الطلبة وتحقيق تطلعاتهم ورؤاهم. وتابع البيان: «إن استمرارية الاتحاد وإقامة انتخابات مبكرة هي الحل الأسلم والرد الساحق لكل من اراد كسر الإرادة الطلابية، وهو أبلغ رد لاستمرار صيانة حقوق الطلبة و الطالبات وهي مسؤولية حتمية لمقاومة أوجه العبث، والخروج عن النظام المتمثل في موقف قائمة المستقبل الطلابي». وأشارت قائمة «الوحدة» الطلابية إلى أن الدعوة إلى إقامة الانتخابات يجسد الممارسة الديمقراطية الصحيحة والسليمة التي تتداول فيها السلطة بانتخاب حر و لا يكون فيها فراغ دون محاسبة. وأبدت قائمة «الوحدة» أسفها من أن هذا الأمر، وهذا الفراغ المحمود لدى قائمة المستقبل الطلابي وحزبهم. وأكملت: «لنا في أحداث عام 2001 خير دليل حين قامت الهيئة التنفيذية بعد أحداث 11 سبتمبر بإلغاء الانتخابات والتجديد للهيئة الإدارية التي كانت بقيادة القائمة المعتدلة والتي تغير اسمها إلى المستقبل الطلابي) لعام نقابي آخر ضمن إجراء غير دستوري، كون بعض أعضاء الهيئة الإدارية المجدد لهم لم يكونوا طلبة آنذاك». وتابعت: «قائمة الوحدة الطلابية طالبت في ذلك الحين، بعدم مصادرة حق الطلبة والطالبات في اختيار من يمثلهم وإقامة انتخابات في أقرب وقت ممكن، فنحن نؤمن بضرورة عدم التراخي في انتخاب هيئة إدارية جديدة حتى لا تطول فترة تصريف العاجل من أمور الاتحاد دون مراقبة بشكل لا يمت للديمقراطية بصلة». وقالت قائمة «الوحدة» الطلابية، إن مطالبات الإخوان في بيانهم الهزلي بشأن تأجيل الانتخابات وشروطهم التي تضحك، دليل قاطع على أنهم هم المستفيد الوحيد من أحداث المؤتمر السابق، وتعطيل دور الاتحاد - بحسب ما ذكر البيان-. وأضافت قائمة «الوحدة» الطلابية: «فبعد ان كانوا صفاً واحداً مع الهيئة التنفيذية و المدافع الشرس عنها طوال السنوات السابقة، نراهم اليوم يتهمون تلك الهيئة بالفساد وانهم مرتشين، فقد جنت على نفسها براقش، وأصبحت المسرحية واضحة وضوح الشمس فهم من أقحم كل ذلك في الجسد الطلابي، وهم من منع الطلبة من التصويت في عام 2017‎‏، وهم من اقتحم لجان الفرز في عام 2018، وهم أنفسهم سبب في كل ما يحدث الآن، والمضحك المبكي في الأمر هو أنهم قاموا بفعلتهم الشنعاء وبنفس الوقت يأتون لنا بمطالب، وشروط يدعون أنها لعلاج الخلل الذي في واقع الأمر هم سببه، فكان أجدر بهم علاج أنفسهم و تهذيبها». وبينت قائمة «الوحدة» الطلابية أن الوضع الاستثنائي الحالي هو جزء من مخطط قائمة المستقبل الطلابي التخريبي, حيث خلق حالة الفراغ والفوضى والتذمر في الساحة الطلابية وضرب الانتخابات كان ولازال هدفهم، مشيرة أن قائمة المستقبل الطلابي للأسف نجحت بتحقيقه. شددت قائمة «الوحدة» على أن طلبة وطالبات أميركا سيكونوا لهم بالمرصاد، مؤكدين على أن الايام القادمة وهذا ما ستثبته لهم ذلك.



عدد الزيارات : 723 زيارة

كل التعليقات

    لا توجد تعليقات علي هذا الموضوع

اضف تعليق