الكاتب : سمية الدليمي

مدرب مانشستر يونايتد يدافع عن رفع لاعبين العلم الفلسطيني

مازال القتال بين إسرائيل ومسلحين فلسطينيين في قطاع غزة يُلقي بظلاله على كرة القدم العالمية.وفي الحلقة الأحدث من هذا، دافع مدرب فريق مانشستر يونايتد عن اثنين من لاعبيه رفعا العلم الفلسطيني أثناء    ،التفاصيل...

خريف العمر

عامٌ مرَّ على حُبّه،و مازال يسألني لماذا..أنتَ الذي هواهُ فرضٌ،و جفاهُ ذنبٌ و تقصيرٌ في طاعه..أنتَ الذي إن ضاقَ الزمانُ بهِ،وجدَ الكونُ في عينيكَ اتساعه..حارَ الفؤادُ في وصفهِ،ربيعاً أم أمطاراً    ،التفاصيل...

قصة وطن

بأيِّ حقٍ يُقتلون،أبناءُ بلادٍ تقاسم نبضها المجرمون..بأيِّ ذنبٍ يُقتلون،و هم يشيعونَ أقرانهم اليومَ،فيمشي غداً في جنازتهم آخرون..بأيٍّ جرمٍ يُقتلون،و قد خرجوا بأعلامهم ألوفاً،بوطنٍ آمنٍ و حقٍ    ،التفاصيل...

خوف

شُدَّ على يدي،أخافُ يا صاحبي السقوط..أخافُ انطفاءاً في داخلي،يترك فيَّ ظُلمةً تسود..أخافُ توالي خيباتي،غُربة أشيائي،اعتيادُ أقدارٍ إلى مجهايلٍ تقود..أخافُ رحيلَ الحزنِ يوماً،فيذرني بلا دمعٍ    ،التفاصيل...

أوهام عاشق

أُحبكِ، قال لها،عندما تعبثين هكذا بالكلمات..تخلُقينَ عُشّاقاً..تصنعينَ لهم أعذاراً،ثُمَّ تذريهم حيارى في دواماتِ عشقٍ رفات..أتُراني واحدٌ منهم،خيالاً كلماتك عليه تقتات..أم سراً تُخفينهُ في سوادِ    ،التفاصيل...

عيناكِ

عيناكِ يا سيدتي جميلتان..لا يليقُ أن يمسهُما حزنٌ،أو تغيبُ عن الدنيا شمسٌ،إن دمِعَت هاتان المُقلتان..عيناكِ مصبٌ لخيباتي،إن خانني الصحبُ،أو جارَ عليَّ الزمان..عيناكِ أنوارٌ تُضيىءُ عُتمتي،إن    ،التفاصيل...

بدويَّ العينين

أتيهُ فيهما،تِلكُما العينين.. عزائي في غُربتي..وطني إن ضِعتُفي متاهاتِ السنين..أَيَا بدويَّ العينينِ قُل لي:كيفَ أنجو من سحرهِما،و في ظلامِ صحراءهما،مُغرمٌ أنا..مُتيمٌ.. سجين..فلا القلبُ يقوى على    ،التفاصيل...

اعتذار

اعذرني يا حبيبي،إن قسا يوماًقلبي عليك..و رأيتَ منيّ،ما لا يشتهي ناظريك..اعذرني إن جئتُك،بعدَ عامِ فراق،ووجدتَ فيَّ بعضاً من جفا يسكن الأحداق،و لم أركض عندها شوقاً إليك..اعذرني إن أفلتُّ    ،التفاصيل...

بقايا عُمرْ

و يضيعُ العمرُ هكذا،خلفَ قُضبانِ الحياة..و نُحدِّقُ عاجزينَ في أرواحٍ تنطفي،كجمرٍ ودَّعَ ناراً مُشتهاة..سنونٌ تمضي و تُهدينا،خيباتٍ صرنا نُلاقيهابلا خوفٍ أو مبالاة..فأدركنا قبل المشيبِ    ،التفاصيل...

لن نلتقي

و يُخيّلُ إليَّ يا صاحبي،أنّنا قريباً لن نلتقي..لن نُخمدَ حرائق الشوق،و لا براكيناً من الهوى ستنطفي..طالَ غيابنا و أعواماً،في البُعدِ صارت تنقضي..فلا رسائل نكتبها على عجلٍ،و لا بقايا تلك الذكريات    ،التفاصيل...